فتحت صحيفة سعودية الملفات الكاملة للداعية السعودي يوسف الأحمد الذي طالب بهدم المسجد الحرام بمكة المكرمة منعا لاختلاط بين الرجال والنساء، ورصدت عبر لقاءاته التلفزيونية والإعلامة أبرز مواقفه من التعليم الجامعي والابتعاث وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" إضافة إلى آرائه السلبية في أشهر الشخصيات الدينية والفقهية، ومن بينها وزير العدل الذي لم يسلم من هجومه الذي وصل حد التجريح.
وكان الداعية يوسف الأحمد، اقترح، على قناة "بداية" هدم المسجد الحرام بمكة المكرمة، منعا للاختلاط، وبعدها وفي حوار مع صحيفة "عناوين" الإلكترونية، قال بما نصه "الكعبة هدمت من قبل وبنيت جديدا، فما المانع من هدم المسجد وإعادة بنائه".
وعلى الرغم من وجود التسجيل في موقع "Youtube" الشهير على شبكة الإنترنت، إلا أن الأحمد اتهم الصحافة بتحريف كلامه، مدعيا أنه طالب بالإعمار والتوسعة، ولم يطالب بالهدم.
وذكرت صحيفة "الوطن" انه بعيدا عن قضية هدم الحرم المكي الشريف، فإن القضية أبعد من ذلك بين الإنترنت والشيخ الأحمد. حيث نشر أحد المواقع الإلكترونية قبل عام ونيف مقطعا صوتيا للأحمد، يعلن فيه عن وجود تنظيمات احتسابية في المملكة، منذ 7 سنوات تعمل بصمت، في إعلان صريح لوجود تنظيمات غير رسمية.
وفي الوقت الذي يتهم فيه الأحمد الصحافة بـ"سوء الأدب" وإلقاء التهم جزافا، فإنه لا يتوانى عن وصف المسيطرين على الإعلام بـ"المنافقين" و"الليبراليين" الذين "يسعون لإبعاد شريعة الله من خلال تنفيذ المشروع الأمريكي". وحين طالبه الإعلامي يحيى الأمير على الهواء مباشرة في برنامج "قانون المجتمع"، على قناة "الاقتصادية" السعودية بسرد الأسماء توضيحا للحقائق، رفض الأحمد ذلك، بحجة أنه ليس أسلوبا شرعيا. لكن عاد الداعية المحتسب لتكرار هذه التهمة مرة أخرى على قناة "بداية"، ليؤكد، حسب زعمه، أن 95% من المشروع الليبرالي أو مشروع المنافقين المسيطرين على الإعلام، هو تحت صخرة المشروع الاحتسابي الضخم.
الداعية يوسف الأحمد، وفي حملته ضد من أسماهم بـ"العلمانيين"، يتهمهم بأنهم يؤججون الدول الخارجية على المملكة، من خلال محاولتهم فرض الاختلاط وإكراه الناس عليه. مؤكدا في ذات الوقت أنه "يجب وقف مشروع الاختلاط بالقوة، ولا يجوز التساهل فيه، ويجب أن يجتمع الناس كلهم لمنعه" ارجو اعطاءنا الفحوى من هذا الانقسام والتناحر بن اخواننا .
وكان الداعية يوسف الأحمد، اقترح، على قناة "بداية" هدم المسجد الحرام بمكة المكرمة، منعا للاختلاط، وبعدها وفي حوار مع صحيفة "عناوين" الإلكترونية، قال بما نصه "الكعبة هدمت من قبل وبنيت جديدا، فما المانع من هدم المسجد وإعادة بنائه".
وعلى الرغم من وجود التسجيل في موقع "Youtube" الشهير على شبكة الإنترنت، إلا أن الأحمد اتهم الصحافة بتحريف كلامه، مدعيا أنه طالب بالإعمار والتوسعة، ولم يطالب بالهدم.
وذكرت صحيفة "الوطن" انه بعيدا عن قضية هدم الحرم المكي الشريف، فإن القضية أبعد من ذلك بين الإنترنت والشيخ الأحمد. حيث نشر أحد المواقع الإلكترونية قبل عام ونيف مقطعا صوتيا للأحمد، يعلن فيه عن وجود تنظيمات احتسابية في المملكة، منذ 7 سنوات تعمل بصمت، في إعلان صريح لوجود تنظيمات غير رسمية.
وفي الوقت الذي يتهم فيه الأحمد الصحافة بـ"سوء الأدب" وإلقاء التهم جزافا، فإنه لا يتوانى عن وصف المسيطرين على الإعلام بـ"المنافقين" و"الليبراليين" الذين "يسعون لإبعاد شريعة الله من خلال تنفيذ المشروع الأمريكي". وحين طالبه الإعلامي يحيى الأمير على الهواء مباشرة في برنامج "قانون المجتمع"، على قناة "الاقتصادية" السعودية بسرد الأسماء توضيحا للحقائق، رفض الأحمد ذلك، بحجة أنه ليس أسلوبا شرعيا. لكن عاد الداعية المحتسب لتكرار هذه التهمة مرة أخرى على قناة "بداية"، ليؤكد، حسب زعمه، أن 95% من المشروع الليبرالي أو مشروع المنافقين المسيطرين على الإعلام، هو تحت صخرة المشروع الاحتسابي الضخم.
الداعية يوسف الأحمد، وفي حملته ضد من أسماهم بـ"العلمانيين"، يتهمهم بأنهم يؤججون الدول الخارجية على المملكة، من خلال محاولتهم فرض الاختلاط وإكراه الناس عليه. مؤكدا في ذات الوقت أنه "يجب وقف مشروع الاختلاط بالقوة، ولا يجوز التساهل فيه، ويجب أن يجتمع الناس كلهم لمنعه" ارجو اعطاءنا الفحوى من هذا الانقسام والتناحر بن اخواننا .